تصعيد الجنوبيون من احتجاجاتهم للانفصال عن اليمن واتهام اردوغان لامريكا بالكيل بمكيالين في سوريا ابرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم


تصعيد الجنوبيون من احتجاجاتهم للانفصال عن اليمن واتهام اردوغان لامريكا بالكيل بمكيالين في سوريا ابرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم


بغداد/البغدادية نيوز... تناولت الصحف العربية الصادرة ، اليوم الاربعاء، عددا من الاخبار والقضايا التي تختص بالشان العربي بشكل عام والشان العالمي بشكل عام ، فبعض الصحف نقلت تصريحات الرئيس التركي رجب طيب اردوغان التي اكدت ان امريكيا تكيل بمكيالين مع قضية مدينة كوباني السورية ، واخرى اكدت ان الجنوبيون يصعدون من احتاجاتهم للانفصال عن اليمن ، فيما اشارت صحف اخرى الى ان اثارت الكثير من الاسئلة في ايران عن خليفه كني في رئاسة مجلس خبراء القيادة في إيران .




صحيفة " القدس العربي" نشرت خبرا تحت عنوان " أردوغان لواشنطن: لماذا تشعرون بالقلق على كوباني دون بقية المدن السورية " جاء فيه ان " الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اكد أن عين العرب (كوباني) السورية مدينة استراتيجية لتركيا وليست للولايات المتحدة الأمريكية .


ونقلت الصحيفة تصريحات اردوغان التي جاء فيها ان " التدابير التي ستتخذها تركيا حيال كوباني « ستكون ذات أهمية خاصة " .


واضاف ان " الولايات المتحدة الأمريكية التي تقود التحالف ضد "داعش" في المنطقة تتبع سياسة الكيل بمكيالين مع كوباني بقوله ( لماذا تشعرون بكل هذا القلق حيال كوباني، لكنكم لا تشعرون بأي قلق حيال بقية المدن السورية التي تشهد أحداثاً مماثلة " .


كما نشرت صحيفة " الشرق الاوسط " خبرا تحت عنوان " الجنوبيون يصعّدون احتجاجاتهم للانفصال عن اليمن " اكدت فيه ان " الحركاك الجنوبي يواصل مطالبته بـ"الانفصال" عن الشمال واستعادة دولته التي قال إنها سلبت منه في عام 94 بعد حرب طاحنة، انتصر الشماليون فيها واجتاحوا مدينة عدن ".


وبينت الصحيفة ان " الاعتصام المفتوح في ساحة العروض بخور مكسر دخل يومه التاسع في ظل تمسك كل الفصائل الحراكية بخيارالاستقلال أو فك الارتباط كما يحلو لبعض الحراكيين تسميته، واتجهت فصائل الحراك نحو توحيد صفوفها وتأكيد استمراريتها حتى تتحقق مطالبها، حيث توحد فصيلان من الحراك الجنوبي، في خطوة نوعية منذ سنوات حيث عانى الحراك حالة من التعثر السياسي بسبب تعدد مكوناته وفصائله السياسية التي عادة ما كانت تنتهي دون تحقيق أي نتائج، وتم الإعلان، على منصة ساحة العروض التي يقام فيها الاعتصام المفتوح، عن الاندماج بين المجلس الأعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب الذي يقوده القيادي حسن باعوم والمجلس الأعلى للثورة السلمية الجنوبية الذي يرأسه القيادي صالح يحيى سعيد، وتم الاتفاق على توحيد المجلسين بقيادة موحدة على الأسس والمبادئ وعلى قاعدة التحرير والاستقلال واستعادة دولة الجنوب ".


ونشرت صحيفة " الحياة اللندنية " خبرا تحت عنوان " وفاة مهدوي كني تثير أسئلة عن خلافته " جاء فيه ان " وفاة رئيس مجلس خبراء القيادة في إيران محمد رضا مهدوي كني أمس، أثار الكثيرمن تساؤلات عمّن سيخلفه في قيادة هيئة تشرف نظرياً على عمل مرشد الجمهورية ويمكنها عزله " .


واوضحت الصحيفة ان " مهدوي كني (83 سنة) تولى رئاسة المجلس عام 2011، بعد إرغام الرئيس السابق رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هاشمي رفسنجاني على الامتناع عن الترشح للمنصب، إثر سجالات مع رجال دين متشددين مؤيدين للرئيس السابق محمود أحمدي نجاد ".


واكدت الصحيفة ان " مناهضو رفسنجاني يسعون إلى إحباط مسعاه لتولي المنصب مجدداً، بعدما دخل مهدوي كني غيبوبة في حزيران (يونيو) الماضي، إذ أخّروا انتخابات المجلس التي كانت مرتقبة في أيلول (سبتمبر)، وعيّنوا محمود هاشمي شاهرودي رئيساً بالوكالة وسط تحذير رجل الدين المتشدد أحمد جنتي من خطة لـلاستيلاء على مجلس الخبراء " .


واشارت الصحيفة الى ان " الأوساط سياسية إيرانية ترشح لرئاسة المجلس إضافة إلى شاهرودي المقرّب من خامنئي، أحمد خاتمي المعروف بمواقفه المتشددة، ورئيس القضاء صادق لاريجاني ".انتهى 21/ي







0 التعليقات:

إرسال تعليق